حضر 3 وجبات حقيقة
بالموافقة على تحضير وجبتين خفيفتين ام لا للاتي تعودن سابقا على عدم التوقف عن القضم وأخريات أيضا.
يعني كل اللاتي فمن بعمل توازن مع الشعور بالجوع ما بين الوجبات الأساسية .
أن وجبة الفطور يجب أن تكون وافرة وأن تسمح بالبقاء في المنتصف الى نهاية الفترة الصباحية وهكذا فإننا نتجنب أن نهجم على المواد الدهنية في المطعم والغذاء المتوازن يمكنه أن يتحقق بواسطة الحلويات أما بالنسبة لوجبة العشاء فيتوجب أن تكون خفيفة ( فكري بالحساء شتاء وبالسلطة المشكلة في الصيف ) وذلك لكي تتجنبي أن تكون الطاقة المستهلكة من قبل الجسم فائضة فتصبح في حالة تخزين .
لا تتخطي الوجبة
الجسم الذي كان في حالة نقص للطاقة يميل الى تخزين الطاقة التي تقدمينها له آخر شيء ( تحسبا لحرمان آخر ) وأكثر من ذلك أننا نأكل دائما أكثر في الوجبة اللاحقة من الوجبة المتخطاة .
تنبهي الى التوازن في طعامك
- من 50 الى 60 في المئة من السكر ويفضل السكر بمؤشر ( مقياس ) ضعيف على لائحة السكر .
- 25 الى 30 في المئة من الدهون أختاري بدهون متعددة وأحادية التشبع .
- من 12 في المئة الى 15 في المئة من البروتين بفضل أن يكون من السمك والبقول واللحوم من دون دهون .
تناولي الألياف
أنها تسهل عملية الانتقال المعوي وامتصاص الدهون والسكر ولها تأثير مشبع على الجسم ( الإحساس بالشبع ) وللتذكير أعلمي بأنها موجودة في البقول والفواك والحبوب الكاملة ( غير المقشورة) .
جددي من أدخال الطاقة الى الجسم
يجب أن تأكلي ما يحتاج اليه الجسم وليس أكثر من ذلك ولهذا أعيدي حساباتك عما يحتاج اليه جسمك من أجل الطاقة بالموازاة مع عامل الوزن الجديد لك .
11 × الوزن + 1250 وحدة / بالنسبة للمرأة و 16 × الوزن + 1350 وحدة / بالنسبة للرجل فإذا كانت المرأة تزن 60 كلغ ( الوزن الذي يشكل حالة ناتجة عن فترة الريجيم وفترة الاستقرار ) 11 × 60 + 1250 = كالوري ( وحدة حرارية ) فإذا كان الرجل يزن 75 كلغ ( الوزن على شكل ناتج من فترة الريجيم وفترة الاستقرار ) 16 × 75 + 1350 = 2550 كالوري ( وحدة حرارية ) .
مارسي الرياضة بشكل منتظم
الرياضة لا تنحف ولكنها تسمح بالصيانة ولكن لزيادة أهمية الكتلة العضلية بالنسبة للكتلة الدهنية وفي الوقت نفسه في اكتساب كيلوات من العضل الطولي وهذا ليس سمنه ولكنه تحسين ( للمنظر ) وأكثر من ذلك فإن الرياضة تسمح بإحراق ( الكالوري ) الوحدات الحرارية والتخلص من المواد السامة .
فيسي وزنك بأنتظام
من دون أن تقعي في الارتياب من الميزان أستمري بأخذ القياس مرة بالأسبوع ، ولا تقلقي كثيرا أذا أختلف وزنك قليلا في فترات الضغط ( النفسي ) أو قبل موعد الدورة الشهرية.
لمعـرفة كيفية تصحيح الزلات
عندما تكونين على مائدة العشاء بين الأصدقاء أو ربما وحيدة في مطبخك قد أصابتك ( الفشل ) لا تخافي أن برنامجك التنحيفي ليس رهنا لاي زلة أو أحباط مهما كانت قيمته .
1 - زلة ، ومع ذلك لا شيء :
حينما نبدأ بنظام حمية غذائية تنحيفية ( ريجيم ) فنحن لدينا بشكل عام دوافعنا وبعد ذلك خلال أسبوعين تتناولين وجبة مشتركة مع آخرين عبارات تكررت عند الخباز وجبات خفيفة للأطفال ( عصرونية ) والارادة واهنة في أحد الأيام تصبح المحاولة قوية جدا هذه هي الزلة .
2 - زلتك بالأرقام :
زلة صغيرة زلة وسط زلة كبيرة ثم تتأكدي ولكن بعد فوات الأوان بأنك قد وضعت نظام الحمية ( الريجيم ) في خطر وفي الحقيقة يقدم أختصاصيو التغذية ( ريجيما ) أنظمة صحية غذائية حيث تصبح الشروط مخالفة حتما المهم عدم تكرار هذه الخبرة كثيرا ( الزلة ).
3 - كثير من الطرق تنتهي بالفشل والسبب :
- لقد تناولت الحلويات عند نهاية الوجبة .
- أن عملية هضمك لهذه الحلويات في مجال الوجبات السابقة أدى بزلتك لأن تلعب دورا مهما لمصلحتك وفي الحقيقة فإن عملية الهضم للسكريات السريعة ( وكذلك الدهون ) تصبح بطيئة بسبب تواجد مواد غذائية أخرى ومن أجل هذا يتحتم عليك أن تأكلي خفيفا على الوجبة التالية وأشربي كثيرا من الماء أيضا .
- لقد قمت بعمل زلة معزولة : كرواسان مع اللوز أو لوح شوكولا ( مارس ) بينما أنت تتجولين في المدينة .
الطاقة التي تتناولينها سوف تصبح في الحال هضومة بواسطة الجسم في حالة من الشرطية ( مع التحفظ ) فالسكر السريع سوف يمر في الدم ويحرص على أفراز الانسولين أنتبهي لعدم التجديد كثيرا لهذا التجربة ولعدم المخاطرة في رؤية ريجيمك الذي تتبعين ينها ر ويتقوض .
- لقد أستهلكت كثيرا من الدهون أثناء عملية تناولك الوجبة الغذائية :
لن يقدر لهذه الكمية الاحتراق مثل السكر أو البروتيد ولكنه سوف يخزن .
- خلال الوجبات التالية كلي قليلا من الدهون من أجل التعويض .
- لقد أستهلكت كثيرا من البروتينات :
لن تكوني قادرة على التخزين وسوف يتم طردها فيما بعد ومع ذلك فإننا نادرا ما نتناول البروتينات منفردة ولكن غالبا بمغية الدهون ( اللحوم الدسمة توابع اللحوم ) وقد تضطرين للمجازفة في هذه الحالة وبأن يزداد وزنك أو في أسوأ الاحوال بعدم القدرة على التخلص من هذه الزيادة .
4 - ولتصحيح هذه الزلة :
مهما كان نوع وأهمية هذه الزلة فما عليك إلا :
- أن تأكلي بشكل خفيف في الوجبة التالية وفي نفس اليوم وكذلك في اليوم التالي ولكن وأهم من ذلك ان لا تتخطي أي وجبة فإذا حدثت زلة ظهرا وفي المساء لم تشعري بالجوع فم اعليك الا تناول 200 غ من الجبنة البيضاء خالية من الدسم والسكر ( او محلاة صناعيا ) وذلك حتى تحتفظي بالعضلات لديك ( فلا يحدث أستهلاك لها ) .
- أشربي كثيرا من الماء ، شاي خفيف ساخن أو نقيع الاعشاب من أجل التخلص من السموم.
- ركزي على حصة البروتين وحدي من الدهون وخصوصا الدهون المشبعة ( المركزة ) .
- تحركي أكثر من السابق بأن تمارسي السباحة في المسبح أو تقومي بنزهة على الجدراجة أو أن تقومي بالذهاب الى مكان العمل ماشية على قدميك .
- بدلي وجبة المساء بواسطة صحن من حساء الكرات ( ديوريتين وديتوكسيفيانت ) ( مدر للبول وطارد للسموم ) و4 بيضات مسلوقة .
- وخصوصا : لا تلق بنفسك فوق الطعام حت ىلا تعاقبي نفسك بأنك أصبحت بفشل : فإنك تخاطرين بأن تري كل جهودك تذهب أدراج الرياح
بالموافقة على تحضير وجبتين خفيفتين ام لا للاتي تعودن سابقا على عدم التوقف عن القضم وأخريات أيضا.
يعني كل اللاتي فمن بعمل توازن مع الشعور بالجوع ما بين الوجبات الأساسية .
أن وجبة الفطور يجب أن تكون وافرة وأن تسمح بالبقاء في المنتصف الى نهاية الفترة الصباحية وهكذا فإننا نتجنب أن نهجم على المواد الدهنية في المطعم والغذاء المتوازن يمكنه أن يتحقق بواسطة الحلويات أما بالنسبة لوجبة العشاء فيتوجب أن تكون خفيفة ( فكري بالحساء شتاء وبالسلطة المشكلة في الصيف ) وذلك لكي تتجنبي أن تكون الطاقة المستهلكة من قبل الجسم فائضة فتصبح في حالة تخزين .
لا تتخطي الوجبة
الجسم الذي كان في حالة نقص للطاقة يميل الى تخزين الطاقة التي تقدمينها له آخر شيء ( تحسبا لحرمان آخر ) وأكثر من ذلك أننا نأكل دائما أكثر في الوجبة اللاحقة من الوجبة المتخطاة .
تنبهي الى التوازن في طعامك
- من 50 الى 60 في المئة من السكر ويفضل السكر بمؤشر ( مقياس ) ضعيف على لائحة السكر .
- 25 الى 30 في المئة من الدهون أختاري بدهون متعددة وأحادية التشبع .
- من 12 في المئة الى 15 في المئة من البروتين بفضل أن يكون من السمك والبقول واللحوم من دون دهون .
تناولي الألياف
أنها تسهل عملية الانتقال المعوي وامتصاص الدهون والسكر ولها تأثير مشبع على الجسم ( الإحساس بالشبع ) وللتذكير أعلمي بأنها موجودة في البقول والفواك والحبوب الكاملة ( غير المقشورة) .
جددي من أدخال الطاقة الى الجسم
يجب أن تأكلي ما يحتاج اليه الجسم وليس أكثر من ذلك ولهذا أعيدي حساباتك عما يحتاج اليه جسمك من أجل الطاقة بالموازاة مع عامل الوزن الجديد لك .
11 × الوزن + 1250 وحدة / بالنسبة للمرأة و 16 × الوزن + 1350 وحدة / بالنسبة للرجل فإذا كانت المرأة تزن 60 كلغ ( الوزن الذي يشكل حالة ناتجة عن فترة الريجيم وفترة الاستقرار ) 11 × 60 + 1250 = كالوري ( وحدة حرارية ) فإذا كان الرجل يزن 75 كلغ ( الوزن على شكل ناتج من فترة الريجيم وفترة الاستقرار ) 16 × 75 + 1350 = 2550 كالوري ( وحدة حرارية ) .
مارسي الرياضة بشكل منتظم
الرياضة لا تنحف ولكنها تسمح بالصيانة ولكن لزيادة أهمية الكتلة العضلية بالنسبة للكتلة الدهنية وفي الوقت نفسه في اكتساب كيلوات من العضل الطولي وهذا ليس سمنه ولكنه تحسين ( للمنظر ) وأكثر من ذلك فإن الرياضة تسمح بإحراق ( الكالوري ) الوحدات الحرارية والتخلص من المواد السامة .
فيسي وزنك بأنتظام
من دون أن تقعي في الارتياب من الميزان أستمري بأخذ القياس مرة بالأسبوع ، ولا تقلقي كثيرا أذا أختلف وزنك قليلا في فترات الضغط ( النفسي ) أو قبل موعد الدورة الشهرية.
لمعـرفة كيفية تصحيح الزلات
عندما تكونين على مائدة العشاء بين الأصدقاء أو ربما وحيدة في مطبخك قد أصابتك ( الفشل ) لا تخافي أن برنامجك التنحيفي ليس رهنا لاي زلة أو أحباط مهما كانت قيمته .
1 - زلة ، ومع ذلك لا شيء :
حينما نبدأ بنظام حمية غذائية تنحيفية ( ريجيم ) فنحن لدينا بشكل عام دوافعنا وبعد ذلك خلال أسبوعين تتناولين وجبة مشتركة مع آخرين عبارات تكررت عند الخباز وجبات خفيفة للأطفال ( عصرونية ) والارادة واهنة في أحد الأيام تصبح المحاولة قوية جدا هذه هي الزلة .
2 - زلتك بالأرقام :
زلة صغيرة زلة وسط زلة كبيرة ثم تتأكدي ولكن بعد فوات الأوان بأنك قد وضعت نظام الحمية ( الريجيم ) في خطر وفي الحقيقة يقدم أختصاصيو التغذية ( ريجيما ) أنظمة صحية غذائية حيث تصبح الشروط مخالفة حتما المهم عدم تكرار هذه الخبرة كثيرا ( الزلة ).
3 - كثير من الطرق تنتهي بالفشل والسبب :
- لقد تناولت الحلويات عند نهاية الوجبة .
- أن عملية هضمك لهذه الحلويات في مجال الوجبات السابقة أدى بزلتك لأن تلعب دورا مهما لمصلحتك وفي الحقيقة فإن عملية الهضم للسكريات السريعة ( وكذلك الدهون ) تصبح بطيئة بسبب تواجد مواد غذائية أخرى ومن أجل هذا يتحتم عليك أن تأكلي خفيفا على الوجبة التالية وأشربي كثيرا من الماء أيضا .
- لقد قمت بعمل زلة معزولة : كرواسان مع اللوز أو لوح شوكولا ( مارس ) بينما أنت تتجولين في المدينة .
الطاقة التي تتناولينها سوف تصبح في الحال هضومة بواسطة الجسم في حالة من الشرطية ( مع التحفظ ) فالسكر السريع سوف يمر في الدم ويحرص على أفراز الانسولين أنتبهي لعدم التجديد كثيرا لهذا التجربة ولعدم المخاطرة في رؤية ريجيمك الذي تتبعين ينها ر ويتقوض .
- لقد أستهلكت كثيرا من الدهون أثناء عملية تناولك الوجبة الغذائية :
لن يقدر لهذه الكمية الاحتراق مثل السكر أو البروتيد ولكنه سوف يخزن .
- خلال الوجبات التالية كلي قليلا من الدهون من أجل التعويض .
- لقد أستهلكت كثيرا من البروتينات :
لن تكوني قادرة على التخزين وسوف يتم طردها فيما بعد ومع ذلك فإننا نادرا ما نتناول البروتينات منفردة ولكن غالبا بمغية الدهون ( اللحوم الدسمة توابع اللحوم ) وقد تضطرين للمجازفة في هذه الحالة وبأن يزداد وزنك أو في أسوأ الاحوال بعدم القدرة على التخلص من هذه الزيادة .
4 - ولتصحيح هذه الزلة :
مهما كان نوع وأهمية هذه الزلة فما عليك إلا :
- أن تأكلي بشكل خفيف في الوجبة التالية وفي نفس اليوم وكذلك في اليوم التالي ولكن وأهم من ذلك ان لا تتخطي أي وجبة فإذا حدثت زلة ظهرا وفي المساء لم تشعري بالجوع فم اعليك الا تناول 200 غ من الجبنة البيضاء خالية من الدسم والسكر ( او محلاة صناعيا ) وذلك حتى تحتفظي بالعضلات لديك ( فلا يحدث أستهلاك لها ) .
- أشربي كثيرا من الماء ، شاي خفيف ساخن أو نقيع الاعشاب من أجل التخلص من السموم.
- ركزي على حصة البروتين وحدي من الدهون وخصوصا الدهون المشبعة ( المركزة ) .
- تحركي أكثر من السابق بأن تمارسي السباحة في المسبح أو تقومي بنزهة على الجدراجة أو أن تقومي بالذهاب الى مكان العمل ماشية على قدميك .
- بدلي وجبة المساء بواسطة صحن من حساء الكرات ( ديوريتين وديتوكسيفيانت ) ( مدر للبول وطارد للسموم ) و4 بيضات مسلوقة .
- وخصوصا : لا تلق بنفسك فوق الطعام حت ىلا تعاقبي نفسك بأنك أصبحت بفشل : فإنك تخاطرين بأن تري كل جهودك تذهب أدراج الرياح
_________________________________________________________________________________
- هل يؤثر الهواء الجوى على صحة اللاعبين أو الممارسين للأنشطة الرياضية ؟ وهل ممارسة الرياضة تعالج الآثار السلبية لهذا التلوث ؟
انه أكدت العديد من الدراست العلمية والأبحاث الحديثة أن تلوث الهواء الجوى مثما يؤثر على الأفراد عامة غير الممارسين للنشاط الرياضى فإنه يؤثر بدرجة أكبر على الرياضى الممارس لأى نشاط حيث يحتاج الفرد الرياضى إلى كمية من اهواء المستنشق وفقاً لنوع النشاط الرياضى الممارس فى الهواء الطلق .
- واستنشاق الهواء الجوى الملوث يؤدى إلى استثارة الأغشية المخاطية المبطنة للتجويف الأنفى والقناة التنفسية والحلق ما يؤدى إلى إحساس اللاعب بالسعال المتكرر وتهيج لأنسجة العين وجفاف الحلق والصداع والغثيان والقيئ والإسهال وارتفاع درجة الحرارة وذلك عند التعرض للتلوث لفترات طويلة وبصورة متكررة .
- كما يؤثر الهواء الجوى الملوث على كافة الأجهزة الحيوية فبالإضافة إلى الجاز التنفسى هناك الجهاز الإخراجى المتمثل فى الكليتين حيث تستجيب الكلى للملوثات ابيئية من تغير طفيف بمقدرة النقل كظهور مؤقت للجلوكوز والأحماض الأمينية بالبول إلأى غزارة البول أو نقص التركيز أو الفشل الكلوى أو إحتباس البول أو إرتاع النيتروجين بالدم وفى الحالات الشديدة قد تؤدى إلى موت موضعى لخلايا الكلية .
- يؤثر الهواء الملوث على الجهاز المناعى , حيث يعمل جهاز المناعة على إفراز كيماويات تعادل سموم الملوثات المختلفة التى تدخل الجسم عن طريق الجهاز التنفسى حيث نجد أن رد فعل الجهاز يختلف من حيث وظائف خلاياه وما يفرزه من أجسام مضادة فى حالة العدوى الفيروسية أو الأورام السرطانية التى تستنشق من خلال الهواء الملوث الذى عند التعرض له لفترات طويلة يؤدى إلى نقص فى عدد كرات الدم البيضاء .
- يؤدى التعرض للهواء الملوث إلى زيادة الشوارد الحرة بالدم فعند التواجد فى جو مليئ بدخان السجائر أو عادم السيارات أو الغازات المتصاعدة من أبخرة المصانع كلها تزيد من توالد الشوارد الحرة ( Free Radicals ) بالدم .
- غير أن الدراسات أثبتت أن البرامج الرياضية الهوائية تخفف من ضغوط التأكسد وأضرار الشوارد الحرة كما أنها تقلل من مخاطر التلوث الناجم عن تأثر الجهاز التنفسى حيث تحسن من كفاءة عمل الجهاز التنفسى زيادة كفاءة السعة الحيوية وجميع العمليات الوظيفية المرتبطة بالجهاز التنفسى – كما أن ممارسة النشاط الرياضى يحسن من كفاءة الكليتين ويزيد من قدرتها على التخلص من السموم والملوثات البيئية .
ويزيد من كفاءة الجهاز المناعى وبزيادة عدد كرات الدم البيضاء بالدم .
12- هل ممارسة الرياضة العنيفة التى تصل باللاعب إلى حمل التدريب الزائد تؤدى إلى زيادة الشوارد الأكسجينية بجسمة ؟
ان الدراسات الجدية أثبتت أن حمل التدريب الزائد يؤدى إلى زيادة الشوارد الحرة بالدم – حيث أن إنتاج الشوارد الحرة أثناء ممارسة الرياضة العنيفة ذات الأحمال الزائدة عن قدرة اللاعب على تحملها يتم من خلال تساقط الكترون من ذرات الأكسجين نتيجة الزيادة العالية فى إستهلاك الأكسجين عند ممارسة الرياضة الزائدة عن الحد حيث تصل الزيادة العالية إلى عشرة أو عشرين ضعف الأكسجين عند الراحة , وهذا الضخ الهائل للأكسجين إلى داخل الأنسجة متولد عنه أكسجين مدمر حيث يهاجم غشاء الخلية والحامض النووى المعروف باسم ( ديزوكسى نيوكيلكاسيد ) ويتسبب فى هرم الخلية وموتها .
- كما قد تنتج الشوارد الحرة أثناء ممارسة الرياضة بطريقة تعرف طبياً بمصطلح ( Ischemia Reperfution ) حيث يتحول الدم بعيداً عن الممارسة العنيفة عن الأجهزة الحيوية ( الكبد , والطحال , المعدة ) إلى الأطراف والعضلات العاملة وأثناء فترة الممارسة تصبح الأجهزة الحيوية فى هذه الحالة فى حالة نقص فى الأكسجين الحاد ( Hypoxia ) وعندما ينتهى المجهود الرياضى يعود الدم إلى هذه الأجهزة الحيوية التى حرقت منه طوال هذه الفترة مصحوبة بإنتاج هائل من الشوارد الحرة وبالمثل يحدث ذلك بالعضلات العاملة فى المجهود الذى يصل إلى الحد الأقصى لاستهلاك الأكسجين , حيث يحدث نقص شديد للأكسجين بالعضلات وبالأجهزة الحيوية فتكون فى حاجة شديدة للأكسجين وعندما يتوقف اللاعب عن أداء المجهود يتدفق الدم بشدة إلى العضلات والأجهزة الحيوية المنتظرة للأكسجين وبالتالى تنتج الشوارد الأكسجينية التى تتوالد فى الأنسجة ( العضلات والكبد ) بعد أداء المجهود البدنى العنيف
13- كيف يتصدى جسم اللاعب للشوارد الحرة ؟
ان اللاعب يتصدى لتوالد الشوارد الحرة بتناول مضادات الأكسدة المتمثلة بفيتامينات " البيتا كاروتين " وفيتامين " هـ " وفيتامين " جـ " والتى تحمى اللاعب من التعرض لهذه الشوارد الحرة والوقوع تحت ضغط التأكسد .
- حيث يضيف ( باتريك هولفورد ) 1999 إلى أن عدداً كبيراً من أمراض القرن العشرين الأوسع انتشاراً مرتبطة بنقص المواد الغذائية المانعة للتأكسد وبالتالى يمكن تدارك هذه الأمراض من خلال تناول مضافات مانعة التأكسد .
- إن دور مضادات التأكسد مهمللغاية حيث أن الطب أخذ يفكر بأن وجود أى من الأمراض ( تصلب الشرايين – إعتام عدسة العين – مرض الشلل الرعاش " باركنسون " – الأمراض الجلدية – التخلف العقلى – الروماتيزم – فقدان الذاكرة " الزهايمر " مرض السكر – التهابات الجهاز التنفسى – وغيرها من الأمراض العصرية ) كل هذه الأمراض مربطة بنقص الفيتمينات المضادة للأكسدة لفيتامين " هـ E " وفيتامين " جـ C " وفيتامين " أ " ( البيتا كاروتن ) .
- وأوصت الأبحاث والدراسات أنه يجب أن يخضع الأفراد فى المستقبل لفحص مستويات المغذيات المانعة للتأكسد بالدم إلى جانب معدلات السكر والكوليسترول بالدم والضغط ومع القدرة على التكهن بالعمر البيولوجى فإن وضع المادة الغذائية المانعة للتأكسد قد يثبت أن الأحصائية الأكثر حيوية , والعامل المشترك فى عملية التقدم بالسن الأمراض المرتبطة به المسمى بضرر التأكسد - ما العلاقة بين الإنزيمات والهرمونات ؟
بأنه لا توجد علاقة ، فالإنزيمات هى : مواد تكسر البروتين والدهون والكربوهيدرات إلى مواد سهلة الهضم , أو تكسر المواد الضارة بالجسم إلى مواد غير ضارة .
أما الهرمونات : فهى مواد لها وظائف بالجسم مثل ( هرمون الكورتيزول ) وهو مسئول عن النشاط , وهرمون ( النمو ) وهو المسئول عن عملية النمو , وهرمون ( البرولاكتين ) وهو المسئول عن إدرار اللبن .
15- ما هى المادة الفعالة فى الفياجرا ؟
بأن المادة الفعالة هى سليندنيافيل وهى عقار طبى كان يستخدم فى توسيع الاوعيه الدمويه لمرضى القلب .
16- ما هو الفرق بين المنشط الحيوانى والمنشط الطبيعى ؟
بأن المنشطات الحيوانية مستخرجة من الحيوانات .
والمنشطات الطبيعية مستخرجة من مواد طبيعية وقد تستخرج من الإنسان عن طريق الهندسة الوراثية . وفى النهاية الهرمون الدخيل على الجسم له نفس التأثير حتى ولو كان مستخرج من الإنسان , طالما لا ينتجه الجسم ذاتياً حسب طبيعته
17- كثير من الناس استخدموا المنشطات وبالرغم من ذلك لم يعانوا من كل هذه الآثار الجانبية المذكورة بالموقع ؟
بأن تاثيرات المنشطات تختلف من إنسان لاخر , ومع طول فترة استخدام المنشطات وانتظام المتعاطى يؤدى ذلك إلى حدوث أضرار صحية مختلفة مثل الإضطراب فى وظائف الغدد مثلاً
18- هناك مقولة سائدة فى الأوساط العربية تردد عبارة ( حرق الهرمون ) " بمعنى أن البعض يبرر جرعة تناوله للمنشط بالمجهود الإضافى الزائد الذى سوف يبذله اللاعب " ؟
بأن الهرمون لا يحترق , بل له وظيفته المعينة كل هرمون حسب نوعه , وبعد أداء مهمته يتحول إلى مادة غير فعالة .
19- ما هى ظاهرة الجلد المترهل وهل يمكن علاجها بدون جراحة ؟
أن ظاهرة الجلد المترهل تحدث للشخص البدين الذى فقد كمية كبيرة من الدهون أدت إلى ترهل اللحم , وتوجد مجموعة من الكريمات التى تساعد على تقليل الترهلات , ولكن فى حالات الترهلات الكبيرة لابد من إجراء جراحة.